أعلنت قوى 14 آذار فوزها بالانتخابات النيابية اللبنانية ومحافظتها على
الأكثرية النيابية وسط إقرار المعارضة ضمنا بالهزيمة وتشكيكها ببعض
النتائج غير الرسمية في زحلة والمتن، وتراوحت تقديرات الإدارة الانتخابية
لـ14 آذار لعدد المقاعد التي فازت فيها بين 69 و71 مقعدا من أصل 128، فيما
تأكد فوز المعارضة بـ52 مقعدا.
وستتضح صورة النتائج النهائية اليوم
مع إعلانها رسميا من قبل وزير الداخلية زياد بارود، وكانت الانتخابات
النيابية اللبنانية قد جرت وسط أجواء مشحونة في بعض المناطق التي شهد
بعضها احتكاكات وصلت في بعض الأحيان إلى التشابك بالأيدي إلا أن التدخل
السريع للجيش وأجهزة الأمن اللبنانية حالت دون اتساع حلقة هذه النزاعات.
وكانت
نسبة التصويت قد بلغت نحو 53% من مجمل أصحاب حق الاقتراع، وقد فازت
الموالاة بأغلبية واضحة ما يشير إلى أن التوجه سيكون نحو حكومة وحدة وطنية
في المجلس النيابي، ويذر أن هذه هي أول مرة تجري فيها الانتخابات
اللبنانية في يوم واحد، وأعربت اسرائيل عن ارتياحها من النتائج الأولية
للانتخابات اللبنانية، حيث كانت متخوفة وقلقة من فوز المعارضة بوصفها
موالية لايران.
الأكثرية النيابية وسط إقرار المعارضة ضمنا بالهزيمة وتشكيكها ببعض
النتائج غير الرسمية في زحلة والمتن، وتراوحت تقديرات الإدارة الانتخابية
لـ14 آذار لعدد المقاعد التي فازت فيها بين 69 و71 مقعدا من أصل 128، فيما
تأكد فوز المعارضة بـ52 مقعدا.
وستتضح صورة النتائج النهائية اليوم
مع إعلانها رسميا من قبل وزير الداخلية زياد بارود، وكانت الانتخابات
النيابية اللبنانية قد جرت وسط أجواء مشحونة في بعض المناطق التي شهد
بعضها احتكاكات وصلت في بعض الأحيان إلى التشابك بالأيدي إلا أن التدخل
السريع للجيش وأجهزة الأمن اللبنانية حالت دون اتساع حلقة هذه النزاعات.
وكانت
نسبة التصويت قد بلغت نحو 53% من مجمل أصحاب حق الاقتراع، وقد فازت
الموالاة بأغلبية واضحة ما يشير إلى أن التوجه سيكون نحو حكومة وحدة وطنية
في المجلس النيابي، ويذر أن هذه هي أول مرة تجري فيها الانتخابات
اللبنانية في يوم واحد، وأعربت اسرائيل عن ارتياحها من النتائج الأولية
للانتخابات اللبنانية، حيث كانت متخوفة وقلقة من فوز المعارضة بوصفها
موالية لايران.